قصة فتاة كانت نهايتها المووت ...~

السسلام بنات اع ــجبتني هاذي القصصة وحبيت تقرونها معااي ... اتمنى تعجبكم وترى هي قصصة مو واقعية تقدرون تقولون خ ـيالية ,,, كانت هناك فتاة قد عشقها الحزن وعشقته كانت تواجهها مشاكل داخل وخارج المنزل في المدرسسة وفي المنزل وفي كل مكان حياتها حزن كان يوحد من يسمعها وتشكي له لكن لم يكن لها من يحضنها ويسمع لها عندما تذهب لوالدتها لتشكي لها كانت تقول لها والدتها : انا الأن منشغلة " واذا سمعت لها والدتها كانت تضع كل اللوم ع ـليها ووالدها لا يعرف شيءء بالحياة غ ــير المزح واللعب لا يعرف الحزن ولا يعرف شيءء فعندنا تذهب اليه لتقول له ما بها من الاّم كان يبتسم بوجهها ولا يعطيها اي اهتمام وكانت علاقتها جداً بعيدة عن والدتها ووالدها ولم يكن لديها اخووة ولا اخوات فعندما كانت بالتاسعة من عمرها كان ابن عمُهأ يهتم اليها وكان يود ان ينسج معها قصصة حب من هذا العمر فعندما اصبحت الفتاة بسن الــ14 كانت الفتاة لا تعطي اهتمام لعلاقات الحب ابداً وكانت لا تأيدها ابداً كانت علاقة والدها بإبن عُ ــمُهًأ قوية جدأ كان والدها يعطي كل االثقة الى ابن اخوه فكان عمر الولد 17 عام ويتقارب عمره مع عمر والد الفتاة ... ففي يوم من الأيام في الصباح ركبت الفتاة السيارة لتذهب الى المدرسسة لم تكن سيارة بل باص يصلها الى المدرسة صباحاً ففي الصدفة قد تأخر الباص ع ــليها ووصلت المدرسسة في وقت متأخر قليلأًً فعندما وصل الباص الى المدرسة لكي ينزل الطالبات نزلت كل الطالبات من الباص إلأا هي فقد كانت اخر طالبة وكان حارس المدرسسة داخل غرفته وشارع المدرسسة يخلو من السيارات لأن الكل انزل الطالبات في الصباح الباكر إلأا باصها فقد تأخر فعندما ننزلت من الباص قد اتى ابن عمها من خلف السيارة ولم ينتبه الباص وقد ذهب فقد كان مع الفتاة قلم فكرت بأن توغز به الولد لاكن عندما اتت ان توغزه بالقلم قد اخذ القلم منها ووغزها وغزة قوية جداٍُ لم تقدر ان تقاوم الألم فقد حملها الولد ( ابن عمها ) واركبها سيارتة وذهب بها الى عمارة كانت العمار قد تبنى لم يكن يسكنها احد كانت فقد حجر ويبنى فكان المبنى لا يبعج كثيراُ عن مدرسة الفتاة فقد انزلها من سيارتة وذهب بها الى اخر دور بالمبنى واجلسها بكرسي واربط يديها ورجليها وكانت الفتاة اشبه بفاقدة الوعي فلم تمضي دقيقة واستيقظت الفتاة فأخذت تصرخ < اين انا اين انا > فقال لها : تبأًُ لكي اصمتي " طبعاً القصة مكتوبة بالفسسحة بس ترى القصة اصلها لغة عامية يعني " فكانت مربوطة ولا تقدر ان تتحرك وكانت الأرض مليئة بالأسمنت والأتربة الخاصة بالبناء فقد اخذت الفتاة تتحرك بشششدة وتثير الأتربة والغبار لكي تحجب الرؤيا عن ابن عمها ففي سسرعة اخذت تفك الأربطة وعندما فكتها اخذت الأتربة ورمتها على عيني ابن عمها واخذت ترككض من اخر دور بالمبنى مستعينة بالدرج لتنزل كان الدرج من الأسمنت والخشب لأنه لم يكتمل البناء وهي تجري بسسرعة قد ابعد الأسمنت والأتربة عن عينيه ابن عمها واخذ يركضض خلفها ويصرخ بأعلى صوته < ايتها الحقييرة انتظري لا تذهبي > وهي تججري بسسرعة الفتاة قد سقطت من الدرج الذي لم يكتمل بنائة وعندما سقطت على الأرض قد تجرحت ركليها واخذ الدم ينزف من رجليها وكانت تود ان تستيقظ قبل ان يصل اليها ابن عمها فكانت تسساعد نفسسها لكي تقوم فعندما قامت اخذت تججري بالشارع لكي تصل الى مدرستها وتحمي نفسسها لكن كان نزيف رجلها كبير جدأ وهي تمشي بين السيارات وبسسرعة كبيرة وصلت الى مدرسسستها وعندما دخلت الى مدرسستها الطالبات كانوا واقفين للطابور الصباحي دخلت الفتاة ورجلها تنزف دم بششدة فكان موقفها غ ـريب جداًُ فأخذوا الطالبات يصرخون بششدة وعندما اتوا الطالبات لكي يعرفون ما بها قد فقدت الوعي وسقطت ارضاًُ فأتو المعملمات والطالبات يقولون لها < ما ذا اصابك لاكنها كانت فاقدة الوعي فقالت المديرة للمعلمات اأن يتصلو ع ـلى الإسعاف والشرطة لكي يعرفوا من فعل بها هكذا ... وعندما اتى الأسعاف فأتى المسعف ليرى ما بها فقد لمس نبضها فقال لهم " لقد توقف نبضها " فأخذوها بسرير الأسعاف واخرجوها ميتة وعندما اتى الأسعاف ليخرجها لقد اتى ابن عمها وهو يصرخ بششدة < ايتها الحقييرة ايتها الحقييرة > فقد انصدم بأنها ماتت وقد اتت الشرطة لكي يأخذوا ابن عمها بكانت نهاية الفتاة الموت ونهاية الولد الحكم بالإعدام وكانت حديث المدرسسة لهذا اليوم وكانت نهاية والدها ووالدتها الندم فقد ندم والدها جداًٍُ لأنه وثق بأبن اخووه فلم يكن بحجم الثقة ........~ القصصة مرررة حزينة صح ...!

نسيت اقولكم " منقول " ...~

مرآ بطلله القصصه شكرآ لك

هههه اهم شيءء بطلة < عفواً > ...~

ثينكسوو موضوع حلو مثلك , !
لآ ننحرم من هالمواضيع الحلوه ! .. !

عدد المساهمات : 758 تاريخ التسجيل : 21/11/2010

ثااااانكس..جوجو
ع القصة الاحلى من الحلوة..
تسلمي

» قصه ملائكه تنقذ فتاة من الاغتصاب
» قصه حزينه واقعيه فتاة تصاب بلايذار عن طريق الشات